OrBinah

(En arabe marocain). Chemin postscolaire-20. Texte narratif : Entrée à Oujda-7 (Un campagnard SDF à Paris)

طريق ما بعد السكُـيلة-19

 

20- دخول وجدة-7  ("بدوي  متشرّد/SDF  في باريز")

---------

صافي دابا؛ معا نيهاية سبتمبر 1983، وبالرغم من الالتيباس الغريب ديال القرار الإداري: "لا أرى مانعا من استفادكم من التفرغ مع استمراركم في أداء مهّامّكم"، بدا الأستاذ الباحيث الترتيبات ديال "الحريكًـ العيلمي" دياله. كان سبق ليه - باش يحصل على الموافقة د-عاميد الكلّية د-وجدة على طالاب التافرّوغ - أنه طلب من زميله، الأستاذ محمد الشامي، يلتازم بأخذ الحصّة دياله د-الليسانيات لعام 1983-1984، موقابيل التيزامه هوّا بأخد حيصة الأستاذ الشامي فعام 1984-1985 باش يمشي هاذ الأخير يحضّر دكتوراه الدولة فباريس. تّغاضات الإدارة على هاذاك الالتيباس الغريب، اللي كان كًاع ما انتابه ليه سيوى المعني بالأمر.

سلّف ليه صاحبه، محمد الشامي، واحد الصاكاضو دياله مومتاز، وقال ليه "خوذ، أنا صافي، عفا الله؛ بالصحّ خلّي لي الكًيتارة ديالك، باغي نتّعلّم؛ ملّي ترجع غادي تصيبني أحسن منّك ...". بدا سّي الباحيث كا يشرجي فذاك الصاكاضو اللي كلّه جيوبا وطبقات: أربعين كيلو فنيهاية الأمر، لأنه ما كانت-شي عنده تجريبة فالسفر للخاريج لمودّة طويلة، وما يعرف-شي اشنو اللي هوّا رخيص تمّا، واشنو غالي، وفين كا يكونو "الهمزات". من الجوذاذات ديال قراية المراجع، وواحد الموعجام ديال أوكسفورد، حتى للحوايج د-اللباس، والكاشّة، وواحد البريق أحمر ديال اتاي (كانو كا يجيبوهوم الموهرّيبون التوانسة بزّاف لوجدة). كان ولده عنده يالله عامين قلّ شهر بالضبط؛ وكانت الزوجة مازال ما دخلت للخدمة. وقّع ليها 12 شيك كل واحد بـ 1600 درهم من ذيك 3200 اللي كانت هيّا المورتّاب ديال "مساعد" (الزوجة غادي تبقى معا ولدها عند أهلها، ولاكين خاصّ باش تخلص 600 د ديال الكرا ديال الدار فعيمارة الزينبي فملتقى الزرقطوني/الدرفوفي). ذاكشّي اللي كان بقى ليه فالحساب بعدما كمّل خلاص السيارة، خرّجو ليكـيد وصرّفو فـ"المارشي-نوار"، وعمله فواحد الحفّاظة د-النيلو خيطها بيديه، وعمل ليها لاستيك باش يبدا محزّم بيها ليل ونهار من تحت السروال فيامات السفر والتانقّولات في "ليزوبيرج" ديال باريس قبل ما يصيب فين يسكن؛ لأن المينحة ديال "التعاون الفرنسي" اللي كان طلبها واللي كانت غادي تضمن ليه سكنى مستقرّة لمودّة شهر ما حصل-شي عليها فالنيهاية. فالميناء ديال مليلية، بدا كا يغوّت الولد لأنه كان فاهم مزيان قبل عيدّة أيام، وكان مقلّق وكا يتّخلع بالليل (كانت حنّاه كا تقول فاليامات الأخيرة: "شوف، سبحان الله، كي مقلّق، حيث فاهم بلّى شي حاجة كا توّجّد!"). في مالقة، خاذ القيطار مباشرة لباريس. كان كا يتّواصل بالأسبانية بشكل كافي، لأنه كان كا تعلّمها في كتوب مراتو اللي كانت فالثانوي عاملة إسبانية عيواض الإنجليزية. ملّي كا يكون التران الآخُر فالغدّ ليه (ماحطة "تشامارتين" بمدريد، محاطّة "سان-سيباستيان") كا يخرج "الصاك د-كوشاج" ويدخل ليه بحال "دودة القزّ"، ويعمل الصاكاضو دياله تحت رجليه وينعس على كًفاه فالماحطة.

وصل لماحطّة "أوستيرلتز" فباريز وكان الحال ظلام. خرج غير قريب، وشرى شي عتيق، ورجع للماحطة وكًلس كا ياكُل، وكا يتّفرّج. ملّي صافى، سدّو الشبابك وبقاو غير ذوك اللي غادي يسافرو فالغدّ ليه بكري، مشى لواحد القنت وخرّج الخنشة د-النعاس ديالو ثاني ونعس. شويّة ها واحد الدورية فيّقاتو، وطلبو منّه التذكيرة، وعطاها ليهوم. قالو ليه "نعام ا-سّي نتا راك وصلتي؛ نوض سير، الله يهنّيك". وقفو عليه حتّى جمع حوايجه وعمل صاكه على ظهره، ومشاو. بدا كا يدور شويّة بالصاك على ظهره، ورجع ثاني ونعس؛ شوية ها دورية أخرى. خرّج ليهوم التذكيرة، وكًاع ما قراوها ومشاو، وزاد نعس معا راسو حتّى للصباح. فالصباح، كلا شي طرف د-الخبز والفرماج اللي بقى من البارح، وبدا كا يسوّل فين كاينة "لا-سيتي انتيرناسيونال" (الحي الجامعي الدولي). رمى واحد السيد بسورعة عينيه على خاريطة الميترو، وقال ليه سير لماحطّة "Cité". ملّي وصل وخرج من تحت الأرض، ما بانو ليه-شي علامات ديال الحي الجامعي. سوّل من جديد واحد الشاب، اللي كان فاهم، وورّاه الخط الصحيح ديال قيطار "إير-أو-ير"، وبيّن ليه فين ينزل. تمّا سوّل على مكتب الإرشاد، وحكى ليهوم: "طاليب مسجّل ... كا نفتّش فين نسكن ...". قالت ليه صاحبة الشباك "سير لدار المغريب، رقم-1 بولفار جوردان، ويلا ما لقيتي-ش، ها هيّا لائحة ديال "ليـزوبيرج دو-جون" ديال باريس فين تبدا تبات حتّى تلقى سكنى؛ وراه فيها العنوان ديال كلّ أوبيرج والموقيع دياله فخاريطة باريس. قال معا راسه انا حاركًـ من المغريب، وما عندي وقت نضيّعو فـ"دار المغريب"، ولقى نظرة على اللائحة والخاريطية اللي عطاته السيدة، ومشى لأقرب أوبيرج، اللي كاين غير في زنقة Rue Glacière. كانت السكنى جماعية (عيدّة أسيرّة مزداوجة: فوقي-سفلي (بحال ديال داخيلية معهد تارودانت). بقى تمّا تلت أيام، بدا فيها بالاتيصال بالأستاذ دياله، فرانسوا ديل، باش يعرف بلّي راه وصل؛ وفي باقي الوقت، كا يبدا يدور طول النهار وكا يبحث على ماقرّ مستاقرّ للسكنى (الإعلانات الشخصية فمطعم الحيّ الجاميعي وفماقرّ "الاتيحاد الوطني لطلبة فرانسا"، وفـ"CROUS" ...). فالنهار الثالث قالو ليه فالأوبيرج "غدّا خصّك تخرج، غادي تجي واحد المجموعة من الشباب، والأسباقية عندنا للمجموعات". حزم الصاكاضو دياله على ظهره فالغد ليه، ومشي للأوبيرج الأقرب الثاني "أوبيرج Kellermann" فنيهاية شاريع جوردان من جيهة "بّورط د-يطالي". بقى فيه شي تلث أيام كذأخرى، وقالو ليه نفس الشي: الأسباقية للمجموعات. سمع بلّي كاينين "أوطيلات" شعبية فالدائرة-13. مشى وزار شي نماذج منّها فين ساكنين بعض الشوابن الجزائريين اللي تقطعو بيهوم الحبال، وتخلع بالرغم من كلّ التجريبة دياله في الميزيريا. فالنيهاية لقى واحد "الأوطيل/بار" ديال واحد الشيباني سوسي مزوّج واحد الشيبانية فرانصاوية . قبل ليه يبدا يبات بـ 50 فرنك لليلية. كان المامرّ بين الغوراف (بعدما يطلع الإنسان معا شي دروج د-الحديد بحال دياول السدّة د-الخيّاط) يلا تّلاقاو فيه جوج د-الناس، كا يخصّ واحد يسند ظهره على الحيط باش يدوز الأخر؛ وكانت الغورفة ما عندها نافيذة (عندها غير واحد "الفاسيزضاس" فالسقف) وكانت مجاورة لوحدة أخرى ساكن فيها واحد باين حلايقي بجلابتو د-الصوف، بحال دوك اللي كا يباتو فأوطيل "السعادة" حدا ساحة "سيدي عبد الوهّاب" فوجدة. واحد الليلة جاته الضيقة، لأنه ما كاين حتّي شي شرجم، وزاد قال معا راسه: ويلا دابا شعلت النار فهاذ "السيراط"؟ ناض وخرج، من الحوجرة. ما كاين حتّى شي شعاع د-الضوّ ديال برّا، وزاد ضاق. بدا كا ينعس شاعل الضوّ باش ما تجيه-شي الضيقة. فكلّ صباح كا يجي خارج ويعطي 50 فرنك للمادام، اللي باينة ما كا تحمل-شي فيه شعرة (يمكن ملّي عرفاته من بلاد راجلها؟).

الليقاءات معا الأستاذ الموشريف، كا تتمّ بشكل منتاظم، حيث ما كان-شي كا يحكي ليه على مشاكل السكنى. وبالرغم من الجري على استيكمال مسطارة التسجيل (الحصول على قرار المعادلة، موعد الفحص الطبّي...)، فا القراية ديال المقالات  اللي كا يصوّرها من الدوريات الليسانية اللي كا يسلّفها ليه الأستاذ (Linguistic Analysis, Linguistic Inquiry, …) كا تتـمّ، ملّي كا يتّوفر الوقت، فحديقة "بّارك مونسوري" حدا الحيّ الجامعي. دابا دازت شي جوج د-الأسابيع ما كان عنده حتّى كيفاش يتّاصل بزوجتو، ويقول ليها راه وصل ويسوّل على الولد (ما كان-شي تيليفون لا عنده فالدار، لا عند أهلها، وهوّا فباريس ما عندو عنوان). كان زميله، محمد الشامي، دوى ليه فوجدة على واحد صاحبه كا يتّسمّى "أحمد التودرتي" (من الأطلس الموتاوسّيط) كا يحضر شي ريسالة، وقال ليه راه ساكن بالحي الجامعي الدولي فدار "Arts et Métiers"، وراه إنسان عارف مزيان باريس والطلبة المغارية، وهوّا جدّ "servibiable" معا الناس. سوّل عليه ولقاه، وطلب منّو العنوان ديالو باش يبدا يجيه فيه الباريد، وطلب منّو النمرة ديال التيليفون نتاعه، وطلب منّو يشوف من جيهتو يلا كاين شي طاليب عندو سكنى يبغي يشركها معا شي واحد. بعد واحد جوج د-الأسابيع فالأوطيل/بار ديال ذاك السوسي، مشى واحد المرة للكروس (CROUS) فزنقة "لي كارم" وسوّل، وقالو ليه كاينة واحد البلاصة. بحال يلا ضربت كلب بشفنجة: خلّص تمّ-تمّ شهر تسبيق (50 فرنك للنهار بحال أوطيل السوسي، ولاكين فظروف صيحّية محتارمة وبسرجم مفتوح على ساحة موبير موتواليتي فالحي اللاتيني)، ومشى جاب حوايجه؛ وظل ناعس هاذاك النهار، لأنه ولّى مدهشر ليل ونهار علاحقّاش قريب شهر ما كان-شي كا ينعس كافي ومزيان. فالغد ليه، فاق بكري، وفطر بتفّاحة وقطعة ديال الفرماج وكاس ما من الروبيني، وفتح الماريو فين دار حويجو باش يجبد واحد  الضوصي كارطوني محزوم فين كاينين جميع الوثائق دياله (الشهادات الأصول والنوساخ الاحتياطية، عقود الازدياد، ...، وكلشي) واللي كان ما كا يتفرق-شي معاه ليل ونهار فالتانقّولات دياله فالأوبيرجات والأوطيلات؛ وذاكشّي باش يمشي للجاميعة باريس-8 فين يستكمل إجراءات التسجيل. ما صاب شي الضوصي! ما بقات-شي عندو أي فكرة على الماضي القريب بسباب قلة النعاس. طاح ليه الما فالركابي وبغى يحماق؛ صافي، هاذي نيهاية المغامرة (يضيعو ليك وراق فباريس، وما تعرف-شي بالضبط آخر مكان كنت فيه، بيما في ذاليك الحدائق والميترو!).

مشى لماحطّة "أوستيرليز" ديال القيطار، اللي تذكّر بـلّي كان فيها، وسوّل فمصلاحة "الأغراض الضايعة" ما لقى شاي؛ ومشى لهنا ولهيه، وهوّا غير كا يقدّر لأنه ما بقات-شي عنده ذاكيرة الزمان القريب. شوية تذكّر بشكل مضبّب بأنه ربّما، آخر مرّة فتح هاذا استعمل هاذاك الكلاسور كانت قبل شي ثلث إيام أو أربعة، في الموستشفى الجاميعي اللي فـ"بولفار جوردان" اللي كان عمل فيه الفحص الطيبّي. خذا الميترو ومشى للمستشفى؛ ورّاوه مصلاحة "الأغراض الضايعة". سوّل واحد السيد شيباني على الشوميز. قال ليه السيد كيفاش داير؟ اللون؟ اشنو فيه؟ وعطاه التفصيلات. قال ليه يمتى مشى ليك قال ليه هاذي ثلث أيام  أو أربعة. جبد ذاك السيد ذاك الصوصي، وقال ليه: فتحه، شوف واش هوّا هاذاك. جبد واحد السيجيلّ وسجل فيه رقم الغرض والنوع ديالو، وطلب منّه بيطاقة الهويّة، وعطاه الجواز، وسجل ذاكشّي، وقال ليه وقّع، وعطاه ذيك "الميسّة" ديال الوائق دياله؛ ورجعت ليه الروح.

قضى أسبوعين فـ"الفوايّي" الجامعي ديال زنقة "لي كارم". واحد النهار عيّط عليه ذاك سّي أحمد التودرتي (بعدما كان عيّط عليه هوّا وعطاه الهاتيف ديال الاستيقبال)، وقال ليه، راه كاين واحد السيد باغي يشرك الستوديو دياله فالدائرة-19 (Place du Colonel Fabien) معا شي واحد؛ هاهوّا التيليفون دياله، وعطاه ليه. عيّط المتشرّد ديال باريس لذاك السيد، وقدّم نفسو، وشرح ليه اشنو بغى، واتافقو على موعيد يجي عنده السيد. فالساعة المحدّد بالضبط، جا سّي "عبد الرحمن الداودي" (موجاز انجلوفوني فالمغرب، وطاليب في سيكولوجيا الإدراك بباريس). زادو تّعارفو شويّة من خيلال حديث قصير لأنه باين زربان؛ وعاود ليه المتشرّد اشنو باغي؛ ونطق سّي الداودي وقال ليه ما معناه "شوف آ-سدي موحمّاد. انا نجيك اغاراس-اغاراس. أنا كاري بـ850 فرنك للشهر. كا نفتّش على إنسان معقول. بغيت من يدفع هاذيك 850 فرنك، لأني باغي نوفّر باش نجهّز شويّة الدار. يلا عاجبك هاذ المرشي، مرحبا بيك؛ والاكين ياالله حتّى تشوف السكنى". موحمّاد، هوّا صافي قرّر فراسو: كا يبان ليه السيد نقي وأنيق معا راسو؛ و 850 فالشهر راها حوالي النصّ ديال 1500 فرنك للشهر ديال "الفوايّي". ملّي وصلو، لقى عيمارة بـستيل كلاسيكي عندها "باب د-الخوخة" (porte cochère) وبالحيراسة ديالها (واحد الشيبانية برتقيزية وراجلها). عندها ساحة بعد الباب ومنّها للدروج د-الخشب؛ والستوديو كان فالطابق السادس تحت السطوح. دخلو وورّاه سّي عبد الرحمن المرافق: غورفة بنافيدة على الساحة، و"سيجور" بنافيذة على الساحة وفيه كانابّي وطاويلة صغيرة وكرسي، و"رُكنيّة للطبخ" و"مرحاض". قال ليه: هاذاك الكانابّي راه كا يتّفتح ويولّي سرير؛ فيه يمكن ليك تنعس. قال ليه موحمّاد: الله يربّح هاذشّي كافيني بزّاف؛ غادي نرجع دابا لـ"الفوايّي"، يلا بغاو يرجّعو ليه اللي بقى فالشهر، مادا بيّا، ويلا ما بغاو-ش غادي نسمح فالباقي، ونجيب حوايجي. رجع لمكتب الاستيقبال فالفوايّي، وحكى للمسؤولة قصّته، ورجّعات ليه الباقي فالحين، وعكًد الصاكاضو دياله ومشى لساحة الكولونيل فابيان. فالنهار كا يظل خدّام فوق ذيك الطاويلة، ملّي ما يكون عندو شي حاجة فاستيعمال الزمن، في جامعة باريس-8 (كان تسجّل كا مستامع في سيمينار العبرية ديال حاييم الزعفراني)، أو فالسوربون معا ليونيل كالان (أمازيغيّات) ودافيد كوهن (اللغات السامية)، أو فالمدراسة العليا/ENS (Rue d’Ulm) معا "فرانسو ديل" و"جان روجي فيرنيو" و"آلان روفري (فونولوجيا وتركيب). وبالليل، كا يفتح واحد الكارطونة عاملها تحت الطابلة، ويخرّج منّها الكاشّة للي جاب معاه فالصاكاضو من وجدة، ويسرّح ذاك الكانابّي اللي كا يولّي سرير، وينعس كا يتصنت للموسيقى الكلاسيكية في "راديو كلاسيك". وفالصباح كا يطوي الكاشة ويرجّعها للكارطونة، ويطوي الكانابّي، وياكُل طرف د-الباكًيت بالزبدة والكونفيتور وكاس ديال آتاي من البريق الاحمر اللي شرى من عند التوانسة فزنقة مراكش بوجدة، ويرجع للجوذاذات دياله فوق الطاويلة، وعلى يمينه تيليفون (فين بدا كا يتّاصل بيه الأستاذ عيدّة مرّات فالأسبوع)، وقدّامه جوج د-الصوّار. وهاكذا طول العام، حتّى يلا بداية أتوبر 1984. سّي عبد الرحمن الداودي، هوّا، كان قليل فين كا يجي/يبات؛ لأنه، باش يعاون شويّة، كا يقوم كذليك بشي أعمال ليلية ديال العيناية بواحد الفئة من الأشخاص بصيفته طاليب فالسيكولوجيا.

----------------

محمد المدلاوي
https://orbinah.blog4ever.com/m-elmedlaoui-publications-academiques



29/09/2019
1 Poster un commentaire

Inscrivez-vous au blog

Soyez prévenu par email des prochaines mises à jour

Rejoignez les 345 autres membres